
الأخر
فى عالم رجال الأعمال من خلال رجل أعمال كبير وزوجته المصرية الأصل والأمريكية الجنسية اللذين ينفذان عدة عمليات استثمارية فى مصر دون ان يضعا فى اعتبارهما مصلحة البلاد، يرفض الزوجان تزويج ابنهما من الفتاة التى يحبها، ورغم ذلك يصر الحبيبان الصغيران على الزواج مما يثير ثائرة الأم التى تحاول أن تبعد ابنها عن زوجته بعد ان نال منها مزاره، تعانى حنان من مواقف أخيها المتطرف، ويتصدى له آدم الزوج، لكنه يموت برصاص الإرهاب أثناء مطاردة مع الشرطة.

افواه وارانب
تقيم نعمة مع شقيقتها الكبرى وأسرتها المكونة من زوجها عبدالمجيد وأولادهم التسعة، ونتيجة لظروفهم المعيشية الصعبة يقبل عبدالمجيد زواج نعمة من المعلم البطاوي، لترفض نعمة وتهرب إلى المنصورة، وفي تلك الأثناء يعقد البطاوي الزواج بها بأوراق مزورة قدمها عبدالمجيد، لتتصاعد الأحداث.

شفيقة ومتولى
تستدعى السلطات الحاكمة عشرات الآلاف من الشباب للعمل بالسخرة فى قناة السويس، ويترك متولى شفيقة شقيقته وحدها مع الجد العجوز ويعمل متولي تحت ظروف غير انسانية، وتضطر شفيقة إلى قبول إغراءات ابن شيخ البلد دياب ، وتكتشف البلدة العلاقة الآثمة بينهما، ويضطرها الجد إلى الرحيل برفقة القوادة هنادي إلى أسيوط، وهناك يعجب الطرابيشى الذى يقوم بتوريد عبيد إلى شركة قناة السويس بشفيقة، وتصبح عشيقته

نأسف لهذا الخطأ
صادق كاتب بسيط بمكتب المحامى عصام يتدخل كى تعمل ثناء جارته وأبنة الحى التى يحبها فى صمت منذ طفولتها سكرتيرة بالمكتب. يتعرف عصام على علا وهى فتاة منحلة ينخدع فى أسرتها لإيهامه بأنهم أسرة متدينة رغم أنهم يديرون شقتهم للعب القمار، يصاب عصام فى حادث سيارة، تعتنى به ثناء وتدخل قلب أمه. يسافر مع أمه بعد شفائه لأداء فريضة الحج. تضبط علا مع المهرب رشدى فى شقته وتنتحل اسم ثناء وتدلى بعنوانها لأحد الضباط، تهرب مع رشدى بعد إصابة الضابط الذى أعطى اسم ثناء لرئيسه قبل أن يقبض على ثناء ظلما ويتخلى عصام عنها بعد عودته. يتنكر أقاربها وأهل الحى لها ويتمسك بها صادق ويقف إلى جوارها. يقبض على رشدى الذى يعترف ببراءة ثناء ويرشد عن علا ويقبض عليها وأسرتها ويفرج عن ثناء. يطلب عصام يدها فترفضه لتخليه عنها فى محنتها وتفضل صادق.

باب الحديد
(قناوي) بائع جرائد صعيدي غير متزن عقليًا ويعمل في محطة قطار القاهرة، يهيم حبًا وولهًا ب(هنومة) بائعة زجاجات المياه الغازية، لكنها تحب (أبو سريع) الذي يعمل هو اﻵخر في المحطة ويخططان معًا للزواج، وهو ما يصيب (قناوي) باﻹحباط لعدم قدرته على كسب قلبها، وهو ما يدفعه للإقدام على فعل أحمق وجنوني.