
مصطفى كامل
درامايبدأ العمل بأن يعترض أحد التلاميذ على الأوضاع السياسية عام 1919، مما يذكر المدرس بنفس الموقف ولكن كان بطله حينها الزعيم الوطني (مصطفى كامل)، والذي قضى حياته كلها في الدفاع عن الوطن بداية من رحلته لفرنسا لدراسة القانون، وتأليف الحزب الوطني الذى كان منبرًا لعرض قضية وطنه، إلى أن يمرض ويذهب لفرنسا للعلاج، وهناك تصله أخبار عما حدث فى دنشواي، فيذهب إلى لندن لمطالبة بحقوق بلده.